الفن

في عيد زواجهما .. طلاق «جينيفر لوبيز» و«بن أفليك»

كتب- أحمد عادل

بعد انفصالهما في ابريل الماضي، طلقت الممثلة والمغنية جينيفر لوبيز بشكل رسمي من بن أفليك في عيد زواجهما.

تزوج الفنانان منذ عامين في يوليو 2022 وأقاما حفل زفافهما في أغسطس من نفس العام، وذلك بعد أن انفصلا عام 2004.

عمل النجمان معًا في 3 أفلام وهم Gigli عام 2003 ومن بعده Jersey Girl عام 2004، الذي فسخ خطوبتهما قبل طرحه في السينمات.

وثالث فيلم لـ جينيفر لوبيز ظهر فيه أفليك هو This Is Me… Now: A Love Story، المخصص لألبومها ذو نفس الاسم والصادر في شهر فبراير من هذا العام.

يذكر أن في فترة انفصالهما الأولى، تزوج كل منهما لشخص آخر، إذ تزوجت جينيفر من مارك أنثوني، وتزوج بن من جينيفر جارنر.

ووفقا للوثائق، أدرجت المغنية الشهيرة تاريخ الانفصال عن زوجها الممثل الأمريكي المعروف في 26 أبريل2024.

ولم تذكر لوبيز في ملفها ما إذا كان لديها والممثل اتفاقية ما قبل الزواج، إذ أخبرت المصادر موقع Page Six أنهما ليس لديهما اتفاقية.

وأوضحت المصادر أن جينفر تنازلت عن نفقة الزوجة وطلبت من القاضي حرمان أفليك منه أيضًا، ومن المحتمل أن يكون هناك الكثير من المال على المحك في طلاق النجمين.

وذكر موقع TMZ أن الزوجين السابقين لم يوقعا على اتفاقية ما قبل الزواج قبل زفافهما قبل عامين، وعلى الرغم من أن طلب طلاق لوبيز لم يحدد ما إذا كان هناك أي اتفاق قائم، إلا أن المصادر أخبرت المنفذ أنه لا يوجد مثل هذه الوثيقة.

بدون وجود الوثيقة القانونية لحماية أصول الطرفين، فإن هذا يترك أي دخل أو ممتلكات متراكمة أثناء زواجهما كـ “ملكية مشتركة”، ما يعني أنه يمكن اعتبار الزوجين مالكين متساوين للممتلكات أو الدخل أو الديون بغض النظر عمن اشتراها أو كسبها.

وأثارت لوبيز، 55 عامًا، وأفليك، 52 عامًا، شائعات الانفصال لأول مرة في مايو 2024 وسط تقارير تفيد بأنهما بدآ في الذهاب إلى العلاج الزوجي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى