بـ 49.30 جنيها في الأهلي.. سعر الدولار اليوم
استقر سعر الدولار اليوم الثلاثاء 6-8-2024، مقابل الجنيه المصرى بالبنوك العاملة في مصر، حيث سجل سعر الدولار فى البنك المركزى المصرى اليوم 49.18 جنيه للشراء و49.32 جنيه للبيع.
فيما سجل البنك الأهلى المصرى 49.20 جنيه للشراء، 49.30 جنيه للبيع وبنك مصر سعر 49.20 جنيه للشراء، 49.30 جنيه للبيع، وفي بنك القاهرة سجل 49.20 للشراء، 49.30 جنيه للبيع، كما سجل في البنك التجارى الدولى cib سعر 49.20 للشراء، 49.30 جنيه للبيع.
وسجل سعر الدولار فى البنوك كالتالى:
سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى
49.20 جنيه للشراء.
49.30 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك مصر
49.20 جنيه للشراء.
49.30 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك الإسكندرية
49.20 جنيه للشراء.
49.30 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى البنك التجارى الدولى “cib”
49.20 جنيه للشراء.
49.30 جنيه للبيع.
سعر الدولار فى بنك القاهرة
49.20 جنيه للشراء.
49.30 جنيه للبيع
شهدت أسواق المال العالمية اضطرابات واسعة يوم الاثنين، مما أثر بشكل كبير على معظم أسواق العالم، وعلى رأسها البورصات العربية، والبورصة المصرية.
وفي مصر ارتفع سعر الدولار اليوم في البنوك المصرية بشكل كبير، تأثرا بحالة عدم الاستقرار في أسواق المال العالمية، وانهيار عدد كبير من الأسواق العالمية في الجلسات الأخيرة.
وجاء تراجع الأسواق العالمية نتيجة عدة أسباب أهمها، التوترات المتزايدة في عدة مناطق بالعالم، بالإضافة إلى بيانات التضخم الأمريكية والتي كشفت أن معدل البطالة يرتفع للشهر الثالث علي التوالي عند 4.3% وهو المستوى الأعلى في 3 سنوات.
واستجاب السوق المصري لهذه الأحداث العالمية بخروج جزء من الأموال الساخنة من السوق المصرى، لتعويض الخسائر الخارجية للمستثمرين الأجانب وهو ما تسبب في ارتفاع قيمة الدولار أمام الجنيه في الساعات الأخيرة، ليتخطى 49 جنيها للدولار في التعاملات الصباحية، سجل سعر الدولار في البنك الأهلى المصرى 49.43 جنيه للشراء، 49.53 جنيه للبيع.
وقادت عمليات خروج واسعة للأموال الساخنة من السوق المصري اليوم الإثنين، إلى تراجع كبير لمؤشرات البورصة منذ بداية الجلسة، وحتى كتابة هذا التقرير، ليصل نسبة تراجع المؤشر الرئيسي للبورصة “إيجي إكس 30” إلى نحو 2.19%.
وبلغت الأموال الساخنة الخارجة من السوق المصري خلال جلسة أمس واليوم نحو 1.2 مليار دولار، نتيجة مبيعات المستثمرين الأجانب، بعد حالات التراجع الحاد في البورصات العالمية، وتبعتها البورصات العربية، في محاولة من المستثمرين الأجانب والعرب لتعويض الخسائر الكبيرة في الأسواق العالمية.